حقيقة الاناء ينضح بما فيه..............
واليوم اريد ان اكمل مشواري ورفع المظلوميه عن النفوس البريئه والتطرق لموضوع مهم جدا ولايخلو من الانتقادات التي سوف اتلقاها من اخواننا الاعضاء وقبل البدء هنالك مثل نرويجي يقولif you wanna blame the mirror you have blame your self first
موضوعي صعب استدراكه واحتوائه من قبل النفس الا بعد تجريد الذات من العاطفه النفسيه التي تحجب العقل الباطني للعاشق,.اي على المرء ان يعي محيطه العاطفي ويقلل من التاثيرات اللاظاهريه على سلوك الفرد.فالفرد يعتبر كتله نفسيه مشحونه بالعواطف وتلك العواطف تاثر وتتاثر بالمجتمع والمحيط البيئي ولتعزيز
مفهوم العاطفه علينا ان نطرق ابواب المشاكل النفسيه التي تمر على الفرد في مجتمعاتنا وظروفنا اللا مقيده بقضبان السلوك العاطفي للشخص المقابل.الان جاء دورنا لرفع تلك المظلوميه العاطفيه للانسان البرئ من تلك الحملات الشرسه التي يشنها الجانب اللا عقلي للفرد وهي المحاوله لمعرفه واستكشاف وادراك ان العقل يخلو من الامور التي يتعرض لها الجانب العاطفي له وذلك من خلال التوصل للكود الرقمي للجانب العاطفي اللا باطني وفتح الملفات الخاصه به.لايمكن ان يصعب علينا مثل هذه الامور فنحن في عصر الثوره التكنلوجيه وخصائصها اللا مرئيه والمرئيه.نعم الجانب العاطفي للفرد هو شبكه عنكبوتيه وشعاع ضوئي لا بدايه له ولا نهايه,نستدركه من خلال تفهمنا للحياة وهنا حلقة الوصل في موضوعي. فبعد التيقن بتلك الجوانب وجدت ان الانسان هو المظلوم الحقيقي في هذا الجانب والسلوك العاطفي هي الاداة المحفزه للجريمه والحب هو المعضله الارلنديه التي تواجه العاشق ومحيطه السلوكي ,وادراك النفس للذات هو الخلاص الحقيقي لتلك الدوامات العاطفيه.اخيرا وليس اخرا الحب هو اللعنه الحقيقيه التي تقف امام ادراك الجانب العقلي لامور الحياة, والملاذ المن هو التخلص من هذا الوباء