الأصدقــاء الكوووووول
أهلا بك زائرنا العزيز
تشير سجلاتنا بأنك غير مسجل لدينا فلذلك يتوجب عليك التسجيل أو الدخول اللى المنتدى
لكى تتمتع بالمميزات المتاحه للأعضاء
الأصدقــاء الكوووووول
أهلا بك زائرنا العزيز
تشير سجلاتنا بأنك غير مسجل لدينا فلذلك يتوجب عليك التسجيل أو الدخول اللى المنتدى
لكى تتمتع بالمميزات المتاحه للأعضاء
الأصدقــاء الكوووووول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدي جديد و عصري يقوم بتجميع الشباب من أنحاء العالم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلادخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
kaka
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
The Legand
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
saso
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
اريام
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
حبيبة القدس
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
فرح
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
ريهام على
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
ملكه القلوب
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
لميس
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 
Ahmed Almanawy
الطب البديل Vote_rcap1الطب البديل Voting_bar1الطب البديل Vote_lcap1 

 

 الطب البديل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: الطب البديل   الطب البديل Icon_minitimeالخميس أغسطس 20, 2009 10:36 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

المقدمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

يعتبر التداوى بالاعشاب من الظواهر العريقة فى شبة الجزيرة العربية منذ قديم الزمان، وكان الاطباء العرب القدماء يؤمنون بانه لا يوجد مرض لا يمكن علاجه بالنباتات، وقد تدرجت معرفة هذا النوع من التداوى من سلالة الى اخرى حتى كونت ما يسمى بالطب الشعبى فى العالم العربي..... ولقد اشتهر العرب فى تطوير التداوى بالاعشاب خلال العصور الوسطى، وانتشرت أبحاث ومخطوطات مبنية على قواعد قوية إبان العصر الذهبى للطب الاسلامى، حيث انتشرت شهرة الاطباء العرب عبر العالم مع انتشار الاسلام، وبالاخص عن طريق الحجاج الذين يفدون الى مكة المكرمة والمدينة المنورة... وتمتاز الاقطار العربية باتساع رقعتها واعتدال جوها، لذالك فهى تملك ثروة طبيعية واخرى اقتصادية هائلة من الاعشاب الطبية والعطرية، استخدمها قدماء المصريين والعرب من قديم الزمان، ويشهد على ذالك ما دونه المصريين فى بردياتهم، والعرب فى مذكراتهم وموسوعاتهم عن النباتات الطبية، وكذالك ما تحويه اسواق العطارين من الاعشاب والثمار والبذور التى يستخدمها العامه فى علاج امراضهم، وما يزال تجار العطارة يستخدمون موسوعة ابن سينا، وتذكرة داود ومؤلفات الرازى وابن البيطار، وغيرها من كتب العلماء العرب لعلاج المرضى.......... وقد وردت الكثير من الاحاديث الشريفة عن الاعشاب ومثال على ذالك قول النبي صلى الله عليه وسلم ( عليكم بأربع، فإن فيهن شفاء من كل داء الا السام( الموت) ، السنا والسنوت والثفاء والحبة السوداء).. ويعتبر العرب اول من اسس مذاخر الادوية او الصيدليات فى بغداد، وهم اول من استخدم الكحول لاذابة المواد الغير قابلة للذوبان فى الماء، واول من استخدم السنمكه والكافور وجوز القبىء والقرنفل وحبة البركة فى التداوى، واول من اماطوا اللثام عن كثير من اسرار هذه الاعشاب الطبية، واصبحت حقائق فى العلوم والتكنولوجيا......... وهذه مقدمة بسيطة عن اهمية التداوى بالاعشاب والنباتات عند العرب القدماء..... يقول صلى الله عليه وسلم ' لكل داء دواء؛ فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالى' يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى : (( إنما العلم علمان : علم الدين وعلم الدنيا . فالعلم الذي للدين هو الفقه والعلم الذي للدنيا هو الطب )). وفي رواية ثانية عنه . قال (( لا أعلم بعـد الحلال والحرام أنبل من الطب ، إلاَّ أنّ أهل الكتاب قد غلبونا عليه)). وفي رواية ثالثة عنه أنه كان يتلهف على ما ضيع المسلمون من الطب ويقول (( ضيعوا ثلث العلم ووكلوا إلى اليهود والنصارى ))
زيت الزيتون

يصنف زيت الزيتون بناء على عدة خصائص نوردها فيما يلي:
1 اللون: ويكون على درجات من الأخضر الى الأصفر (الأخضر المصفر الأصفر الذهبي الأخضر الغامق او الفاتح وكذلك الاصفر).
2 المظهر: حيث يكون اللون براقاً او عاتماً.
3 الشفافية: حيث يكون شفافاً او لبنياً.
4 القوام: كثيف بدرجات حتى السيولة.
5 الرائحة: عطرية مميزة او معدومة او روائح غريبة.
6 الطعم: يميز طعم ثمار الزيتون او غياب ذلك او طعم دسم دون نكهة مميزة.
أ زيت الزيتون: وهو الزيت الناتج من عصير ثمار الزيتون الطازجة.
ب زيت تفل الزيتون (زيت عرجون الزيتون): وهو الزيتالناتج من تفل الزيتون (عرجون الزيتون). والمستخلص من بقايا عصر ثمار الزيتون. وندرج فيما يلي التصنيف المعتمد لكل صنف فيما يلي:
أولاً: الصنف الأول: زيت الزيتون وهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار شجرة الزيتون. ويصنف الى الانواع الآتية:
1 زيت الزيتون البكر.
2زيت الزيتون المكرر.
زيت الزيتون النقي.
ثانياً: الصنف الثاني: زيت تفل الزيتون او زيت عرجون الزيتون وهو الزيت المستخلص من تفل الزيتون أي من بقايا معاصر ثمار الزيتون: ويصنف الى الانواع الآتية:
1 زيت تفل الزيتون النيء (الخام) او زيت العرجون النيء.
2 زيت تفل الزيتون المكرر او زيت عرجون الزيتون المكرر.
3 زيت تفل الزيتون او زيت عرجون الزيتون. وفيما يلي تعريف بكل صنف وانواعه ومواصفاته:
الصنف الأول: زيت الزيتون Olive oil
ويصنف الى ثلاثة انواع:
1 زيت الزيتون المكرر: Virgin Olive oilوهو الزيت المستخلص مباشرة وبشكل كامل من ثمار الزيتون الطازجة بطرق ميكانيكية وفيزيائية بسيطة دون اية معاملات حرارية او كيماوية ويصنف الى تحت انواع:
أ زيت زيتون بكر: Virgin Olive Oilصالح للاستهلاك المباشر كما هو ويميز في ثلاث درجات.
زيت زيتون بكر ممتاز (اكسترا) EXTRA VIRGIN O.Oوهو زيت زيتون بكر له رائحة وطعم جيدين وحموضته لا تتعدى 1% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت من العينة).
زيت زيتون بكر جيد: Fine. v.o.oوهو زيت زيتون بكر بنفس المواصفات السابقة ولكن حموضته كحد اعلى 5،1% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت).
زيت زيتون بكر شبه جيد (عادي) Semi-fine V.O.O (Ordinary) بنفس المواصفات السابقة ولكن حموضته تصل الى 3% (مقدرة بحمض الاولييك الحر في 100غ زيت). مع تسامح 10% من درجة الحموضة في تمييز الدرجات السابقة.
ب زيت زيتون بكر: V.O.O (Lampante)غير صالح للاستهلاك المباشر بسبب عيوب بالطعم او الرائحة او ارتفاع في درجة الحموضة اكثر من 3،3%.ويدعى زيت زيتون بكر (لامبانتي) او زيت المصباح ويخضع لعمليات التكرير او للاستعمال الصناعي.
2 زيت الزيتون المكرر: Rifned Olive oilوهو الزيت الناتج من تكرير زيت الزيتون البكر بطرق التكرير التي لا تؤثر على تركيبه الكيماوي الطبيعي.
3 زيت الزيتون النقي: Pure olive oilوهو الزيت الناتج من مزيج من زيت الزيتون المكرر مع زيت الزيتون البكر وهو صالح للاستهلاك البشري كما هو.
الصنف الثاني: زيت تفل الزيتون Olive-Pomace oilزيت عرجون الزيتون: وهو الزيت الناتج من معاملة تفل الزيتون (بقايا عصير ثمارالزيتون بالمعاصر (العرجون) بالمذيبات العضوية (هكسان بنزين) مع التكرير والتنقية اللازمة ويصنف الى الانواع الآتية:
1 زيت تفل الزيتون الخام (النيء) Crude Olive-pomace oilوهو زيت تفل الزيتون المخصص للتكرير بغية تجهيزه ليكون صالحاً للاستعمال البشري او في الصناعة.
2 زيت تفل الزيتون المكرر: Refined Olive-Pomacem Oilوهو الزيت المستخلص من زيت تفل الزيتون الخام بعمليات التكرير بشكل لا يؤثر على تركيبته الاصلية من الحموض الدهنية. وهو مخصص للاستهلاك البشري كما هو او بمزجه مع زيت الزيتون البكر.
3 زيت تفل الزيتون: Olive-Pomacem Oilوهو مزيج من زيت تفل الزيتون المكرر مع زيت الزيتون البكر وهو صالح للاستهلاك البشري.
زيت الزيتون يساعد على اذابة الحصاة يقول أحد الطباء : 'رأيت حالات مرضية يصوم فيها المريض بحصوات المرارة ثم يشرب زيت زيتون لإذابة الحصوات، حيث تنقبض المرارة وتطرد الحصوات من الجسم.'
أشارت الأبحاث المختلفة في مجال علاقة الغذاء المستهلك للشعوب وأمراض القلب ان غذاء 'حوض البحر المتوسط' له علاقة وطيدة بالحد من ارتفاع الكولسترول ومن الإصابة بأمراض القلب وأرجع الباحثون هذه المعلومة أو النتائج الإيجابية إلى ارتفاع استهلاك زيت الزيتون في غذاء هذه البقعة من العالم. ولقد اجتمع العديد من الباحثين في هذا المجال وبدأوا في مناقشة (زيت الزيتون وغذاء حوض البحر المتوسط والأمراض المرتبطة بهما). ولقد كان من أهم الاستنتاجات في هذا الموضوع ما يلي:أولاً: زيت الزيتون والكولسترول:ارتبط 'زيت الزيتون' بالحد من الإصابة بارتفاع الكولسترول حيث لوحظ على الشعوب التي تستهلك كميات جيدة من زيت الزيتون ان نسبة الكولسترول السيء (الضار) أو ما يعرف ب (LDL) منخفض في الدم وبالتالي أدى ذلك إلى الحد من تصلب الشرايين والذي بدوره له علاقة كبيرة في الحد من أمراض القلب والجلطة.ثانياً: زيت الزيتون وضغط الدم:يعتبر مرض ارتفاع ضغط الدم من العوامل الأساسية لحدوث أمراض القلب والجلطات حيث ان ارتفاع الضغط سواء الانبساطي أو الانقباض (البسيط أو المقام) له تأثير سلبي على الإصابة بالأمراض المختلفة. ولقد لوحظ ان هناك علاقة مباشرة بين خفض ضغط الدم واستهلاك كميات مناسبة من زيت الزيتون ودل على ذلك أحد البحوث التي أجريت على عدد من المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم ويتبادلون أدوية لتخفيفه. حيث قسم المرضى إلى قسمين الأول منهم عمل لهم برنامج غذائي غني بزيت الزيتون (نخب ممتاز) أو ما يعرف بالبكر. والنصف الآخر وضع على برنامج غذائي غني بزيت دوار الشمس وبعد فترة زمنية زادت عن 4أشهر. اشارت النتائج إلى انخفاض في المجموعة التي استهلكت زيت الزيتون وقد استطاع المرضى في هذه المجموعة خفض جرعات الأدوية الخاصة بضغط الدم.ثالثاً: زيت الزيتون والسرطان:تشير الدراسات ان هناك انخفاضاً في معدل الوفيات الناتجة من الإصابة بالسرطان في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وتوضح هذه الدراسات ان غذاء سكان هذه المناطق يشمل على نسبة جيدة من زيت الزيتون كمصدر للدهون في غذائهم ولا ننسى تأثير استهلاك الخضار والفواكه، وخصوصاً الإصابة بسرطان الثدي والمعدة، وتوضح هذه الحقائق أن زيت الزيتون يحتوى على نسبة جيدة من فيتامين (ه) والذي يعرف بمضاد الاكسدة وبالتالي يقوم بتغليف وربط المواد المؤكسدة وتخليص الجسم منها. ولوحظ ان استهلاك (ملعقة زيت زيتون) يومياً يمكن ان تنقص من خطر سرطان الثدي بنسبة أكثر من 40%.رابعاً: زيت الزيتون والحد من سرطان الجلد:ينتشر وبشكل كبير سرطان الجلد في العديد من دول العالم وخصوصاً ذوي البشرة البيضاء والذين يتعرضون بشكل كبير للشمس ولفترات طويلة وخصوصاً بعد السباحة. ولقد قام أحد الباحثين بدراسة الادهان بزيت الزيتون على الجلد (جميع الجسم) بعد السباحة له تأثير مباشر في المساعدة في الحد من الإصابة بسرطان الثدي.كل هذه الحقائق والدراسات التي تربط استهلاك 'زيت الزيتون' والحد من المشاكل الصحية ليست غريبة علينا كمسلمين حيث ان هذا الزيت ينتج من شجرة مباركة وصفها الله سبحانه وتعالى في محكم الكتاب حيث شبهها الله سبحانه وتعالى بالنور حيث قال: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} كما ان هذه الأسرار الكامنة في هذا الزيت المبارك الذي امتدحه رسول الهدى عليه أفضل الصلاة والسلام حيث قال: (كلوا الزيت وادهنوا به فانه من شجرة مباركة).لذلك فان عملية استهلاك هذا المنتج المبارك يوصي به من قبل شرعنا الكريم وكذلك من نتائجه العالية والله الشافي.
ادركت الأبحاث العلمية الطبية فوائده حيث تشير النتائج الى ان زيت الزيتون يقي بإذن الله من مرض العصر 'مرض القلب'!!.ولقد كان احدى التوصيات في بعض التجمعات العالمية ان غذاء مجتمعات دول حوض البحر الابيض المتوسط يعتبر أحد أهم العوامل المؤثرة في انخفاض حدوث أمراض القلب والشرايين مقارنة بالدول الأخرى مثل أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.ويرجع الباحثون ذلك إلى زيادة استهلاك 'زيت الزيتون' لديهم. واستهلاك هذا الزيت بدلاً من السمن والزبدة والدهون الأخرى. وفي نظري ان هذا السبب وهو الفائدة الصحية لزيت الزيتون ان هذا الزيت الناتج من الشجرة المباركة كما قال تعالى: {يوقد من شجرة مباركة زيتونة لا شرقية ولا غربية} يحتوي على احماض دهنية متميزة تعرف باسم الاحماض الدهنية أحادية عديمة التشبع Mono Unsaturated حيث يعمل هذه الأحماض الفريدة على الحد من ارتفاع معدل الكوليسترول في الدم. كما ان هذا الزيت المبارك يحتوي على فيتامينات خاصة تعرف بمضادات الأكسدة وكذلك بعض المركبات مثل البولي فينول كل هذه المركبات والتي ترتفع نسبتها في زيت الزيتون تحد من الاصابة بارتفاع الكوليسترول أي بمعنى آخر تحد من تصلب الشرايين وبالتالي تحد من أمراض القلب، ولكن يجب ان يكون هذا الزيت مستخلصاً بطريقة معينة وبأسلوب يعطي زيت يسمى 'زيت الزيتون البكر' وهو ممتاز وناتج من العصرة الأولى Virgin Oil Extr.
زيت الزيتون يقوي ذاكرتك
يمكن لقطرات من زيت الزيتون تتناولها يوميا ، أن تقيك فقدان الذاكرة وتبقي على أداء دماغك لوظائفه بشكل فعال عند بلوغك سن الشيخوخة، وذلك استنادا إلى ما يقوله فريق علمي من جامعة ' باري' والسر في ذلك- حسب ما يقوله الدكتور ' انتونيو كابورسو' الذي يترأس الفريق العلمي الذي قام بالأبحاث اللازمة قبل التوصل إلى هذا الاستنتاج- هو الحوامض الدهنية غير المتشبعة التي يمكن العثور عليها في الزيتون وحبة دوار الشمس وزيت السمسم.
ويعتقد هؤلاء العلماء أن هذه المواد تحافظ على سلامة بينة الدماغ. ويعبر الدكتور 'كابورسو' عن ذلك بقوله' يبدو أن هناك حاجة متزايدة إلى الأحماض الدهنية غير المتشبعة أثناء عملية الشيخوخة'. وقد توصل الفريق الطبي إلى نتائجه هذه بعد أبحاث شملت 300 شخص تراوحت أعمارهم بين 65 و 84 عاما، حيث تبين أن الذين تناولوا كميات أكبر من هذه الأحماض ضمن مكونات وجباتهم الغذائية. تمتعوا بقدرة أفضل على التذكر وكانوا أكثر يقظة من غيرهم. ويوصي الباحثون بتناول كميات إضافية من زيت الزيتون باعتباره فعالا بشكل خاص في هذا المجال. ولا عجب، فشجرة الزيتون مباركة طبية.
الزنجبيل
نبات من العائلة الزِّنجبارية، وهو أصلاً من نباتات المناطق الحارة، يحتوي على زيت طيار، له رائحة نفاذة وطعم لاذع. يكثر في بلاد الهند الشرقية والفليبين والصين وسريلانكا والمكسيك.
أسماء الزنجبيل وأنواعه: زنجبيل بلدي وهو الراسن - زنجبيل شامي - زنجبيل العجم- زنجبيل فارسي- زنجبيل الكلاب - زنجبيل هندي، وهو المعروف المستعمل، ويسمى بالكفوف. واسمه بالفارسي: أدرك. وبالإنجليزي: ginger. و بالفرنسي: gingerbread
الإسم العلمي : Zingiben officinale.
المكونات الكيميائية للزنجبيل: تحتوي جذامير الزنجبيل على زيت طيار بنسبة ما بين 2.5-3% والمركبات الرئيسية في هذا الزيت هي: Zingiberene.Curcumene.bet a-bisabolene.Neral.geranial .D-Camphor.beta phellandrine.Linallol.Alp h-Franesenr.Zingeberol، كما يحتوي على مجموعة أخرى تعرف باسم Aryl alkanes وأهم مركبات هذه المجموعة Gingerols والتي تحتوي على مركب gingenol وهو المركب الذي يعزى إليه الطعم الحار في الزنجبيل، بالإضافة إلى مجموعة ال Shogaols التي من أهم مركباتها Shogaol وهي أيضاً مادة حارة كما تحتوي الجذور على Gingerdiols وكذلك Diarythepfanoias كما يحتوي على كمية كبيرة من النشأ.
المستعمل من الزنجبيل: جذوره وسيقانه المدفونة في الأرض (الريزومات).
طرق الاستعمال الطبية:
ـ يستعمل منقوعه قبل الأكل كمهدئ للمعدة وعلاج النقرس، كما أنه هاضم وطارد للغازات.
ـ ويستعمل الزنجبيل لتوسيع الأوعية الدموية، وزيادة العرق والشعور بالدفء وتلطيف الحرارة، وتقوية الطاقة الجنسية.
ـ ويستخدم كتوابل في تجهيز الأطعمة ومنحها الطعم المميز.
ـ يضاف إلى أنواع من المربّيات والحلوى، ويضاف إلى المشروبات الساخنة كالسحلب والقرفة.
ـ يضاف من (5 ـ 10) نقاط من زيت الزنجبيل إلى 25 مل زيت لوز لمعالجة الروماتيزم.
ـ وتضاف نقطة أو نقطتان من الزيت على قطعة سكر أو مزيج نصف ملعقة صغيرة من العسل، وتستعمل لانتفاخ البطن ومغص الحيض والغثيان.
شاي الزنجبيل يخفف نوبات الصداع
افادت دراسه حديثه ان الزنجبيل قد يساعد في تخفيف آلام الصداع الناتجه عن التوتر النفسي وأوضح الباحثون أن فعالية الزنجبيل تكمن في قدرته على تقليل أنتاج مركبات (بروستاجلاندنيز) المسببه للألم في الجسم فضلاً عن كونه راخياً للأعصاب والعضلات حيث يساعد على الاسترخاء وتخفيف التوتر لذلك فهو يسهم في تخفيف آلام الصداع الخفيفه :ولكن مزجه مع البابونج وزهرة الزيرفون يعطي مشروباً أقوى وأكثر فعاليه في إزالة الصداع والتشجيع على الاسترخاء
الزنجبيل في الطب النبوي
قال أبو سعيد الخدري- رضى الله عنه-:
(( أهدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة)).
وقال ابن القيم- رحمه الله-:
' الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة، ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، معين على الجماع، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة، وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة)).
يقول الدكتور/ حسن وهبة في كتاب (( أعشاب مصر الطبية وفوائدها))
زنجبيل : والزنجبيل معروف، يضاف مسحوقه إلى مشروبات ليقوى المعدة ويبعث الهضم، مقدار نصف إلى جرام واحد ويضاف إلى المركبات الحديدية ليحسن طعمها، ويمضغه الأبخر ويتمضمض بطبيخه، ويتغرغر به، ويضاف إلى صبغات الأسنان ومنه شراب الزنجبيل وصبغة الزنجبيل مقدار 20 إلى 35 نقطة كدواء للمعدة.
طبيعة الزنجبيل الطبية
هو حار في الثالثة يابس في آخر الأولى وفيه رطوبة يفتح السدد ويطرد البلغم والمواد العفنة، والمواد المخمدة (أي المفترة المضعفة)، ويحل الرياح (يطردها)، ويقوى الأعصاب، ويقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد، وتقويته للهرمونات والدم، وهو عموما منشط لوظائف الأعضاء مسخن مطهر مقوى.ويحتوى الزنجبيل على زيوت طيارة وراتنجات (الجنجرول) ومواد هرمونية وفيتامينات ومواد نشوية ويعزى لطعمه المميز وجود مادتي الجنجرول ، والزنجرون. يعتبر الزنجبيل واحدا من أفضل الأدوية الطبيعية في العالم. وقد خضع الزنجبيل لأبحاث مستفيضة وتعود فوائده العلاجية إلى حد كبير إلى زيته الطيار الراتنجي وقد قامت دراسة اكلينكية على تأثير الزنجبيل على الدوخة ودوران البحر والقيء بشكل عام. وقد أجريت تلك الدراسة في مستشفى ST. Bartholomew بلندن عام 1990م ووجدوا ان الزنجبيل كان أكثر تأثيراً كمضاد للقيء من الأدوية المشيدة. وفي الصين أجريت تجارب على المرضى الذين يعانون من الزحار ووجدوا ان 70% من المرضى الذين يعانون من الزحار قد شفوا كما درس الزنجبيل كمضاد للبكتيريا وللفطريات وللقرحة وكمخفف للآلام، حيث تمت دراسة ست دراسات اكلينيكية وأثبتت الدراسات فاعلية الزنجبيل. وكانت هناك دراسة أخرى على الكوليسترول واتضح ان الزنجبيل يخفض معدل نسبة الكوليسترول في الدم.
والزنجبيل قليل الإقامة تسقط قوته بعد سنتين بالتسويس والتآكل لفرط رطوبته الفضلية ويحفظه من ذلك الفلفل.
وهو حار في الثالثة يابس في آخر الأولى أو رطب يفتح السدد ويستأصل البلغم واللزوجات والرطوبات الفاسدة المتولدة في المعدة عن نحو البطيخ بخاصيته فيه ويحل الرياح وبرد الأحشاء واليرقان وتقطير البول ويدر الفضلات ويغزر.
والزنجبيل المربى حار يابس يهيج الجماع ويزيد في حر المعدة والبدن (معرق) ويهضم الطعام وينشف (يجفف) البلغم، وينفع من الهرم (الشيخوخة) والبلغم الغالب على البدن وبدل الزنجبيل: وزنه ونصف وزنه من الراسن 'ج ' الزنجبيل شبيه بالفلفل في طبعه ولكن ليس له لطافته ويعرض له تآكل لرطوبته الفضلية، وهو حار في آخر الدرجة الثالثة يابس في الثانية يحلل النفخ ويزيد في الحفظ ويجلو الرطوبة من الحلق ونوامى الرأس وظلمة العين كحلا وشربا، وينفع من برد الكبد والمعدة وينشف (يجفف) بلة المعدة ويهيج الباءة، وينفع سموم الهوام، وقدر ما يؤخذ منه إلى درهمين، والمربى حار يابس ينفع الكلى والمثانة والمعدة الباردة ويدر البول، وهو جيد للحمى التي فيها نافض وبرد.
فمن ذلك يفهم أن الزنجبيل يشهي للطعام الأجسام، ويعين حفظ العلوم، وينشط الجسم المكلوم، ويقوى الباءة حتى يكون من يشربه عظيم الجاه، وهذا يؤكد بأنه يفرح وينشط ويعطى ثقة في النفس، ويفتح الذهن وينعش الجسم كله.

/font
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطب البديل   الطب البديل Icon_minitimeالجمعة أغسطس 21, 2009 12:20 am

شكرا ليكى يالولو وعلى موضوعك الجميل دة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطب البديل   الطب البديل Icon_minitimeالجمعة أغسطس 21, 2009 3:34 pm

ميرسى لمرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطب البديل   الطب البديل Icon_minitimeالسبت أغسطس 22, 2009 5:53 pm

شكرا على موضعك الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




الطب البديل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطب البديل   الطب البديل Icon_minitimeالأحد أغسطس 23, 2009 3:21 pm

شكرا لمرورك العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطب البديل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأصدقــاء الكوووووول :: ملتقى الصحه والاسره :: منتدى طب الاسرة-
انتقل الى: